عن المستشار

موقع ( المستشار ) بدأ نشاطهُ في عام 1428هـ الموافق لعام 2008م وكان آنذاك تابعاً لجمعية البر بالأحساء بالمنطقة الشرقية بالمملكة العربية. السعودية. وفي عام 1432هـ انتقلت إدارتهُ كاملة إلى مركز التنمية الأسرية بالأحساء والتي تتبع لجمعية البر الخيرية بالأحساء. وفي عام 1438هـ تحول (المركز) إلى جمعية خيرية تحت عنوان ( جمعية التنمية الأسرية بالأحساء ) وأصبح موقع المستشار تابعاً لها. وهو موقع تخصصي غير نفعي حاصل على المركز الثالث لجائزة التميز الرقمي التي تنظمها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة العربية السعودية للعام 1430 هـ. والموقع يُشرف عليه د.خالد بن سعود الحليبي ــ مدير عام جمعية التنمية الأسرية بالأحساء.

هدفنا

توفير التواصل السريع والمستمر بين أصحاب الاحتياجات الاستشارية والجهات القادرة على توفير هذه الاحتياجات أو الاستشارات، وإيصال المشكلات والصعوبات التي تواجه عامة الناس إلى المختصين في جميع مناحي الحياة الذين يقومون بالبحث وتقديم الحل كما يهدف الموقع أيضاً إلى توفير موسوعة محفوظة ومبوبة من الاستشارات، والمقترحات، والأفكار التي عرضت على المستشارين من قبل وقدموا آرائهم حولها، وستكون هذه الموسوعة قابلة للبحث، والاستعراض، والنسخ، والطباعة منها؛ ويمكن مستقبلا أن يكون الوصول إلى محتوياتها مدفوع الأجر. وفتح قناة تساعد الباحث عن استشارة على التعبير عن الموضوع الذي يود أن يستفسر عنه بشفافية، ووضوح.

اهتمامنا

تقديم الاستشارات والنصائح المختصَّة لراغبيها في مجالات مختلفة. كما يستضيف عدداً من الصفحات الخاصة بمستشاري الموقع والذي يضم ما يقرب من 400 مستشاراً ومستشارة من 14 دولة عربية.

تميزنا

توفير موسوعة محفوظة ومبوبة من الاستشارات، والمقترحات، والأفكار التي عُرضت على المستشارين من قبل وقدموا آرائهم حولها، وستكون هذه الموسوعة قابلة للبحث، والاستعراض، والنسخ، والطباعة منها لكافة المستفيدين من أنحاء العالم.

مع انطلاقة رؤية المملكة 2030 الوطنية كان لزاماً أن يكون موقع ( المستشار ) منسجماً ومتناغماً مع هذه الرؤية الوطنية الطموحة، بحيث يكون محور هذه المنصة الاستشارية - وبما تتمتع بهِ من خبرةٍ استشارية طويلة امتدت لأكثر من 12 عاماً - متناغمة مع رؤية المملكة 2030 في جوانبها الرئيسة: مجتمع حيوي، اهتمام بالأسرة، وبناء لشخصية الأبناء، وتمكينٌ للمجتمع، ونشر ثقافة الاستشارة ووصولاً للصحة النفسية المطمئنة، والمساهمة في العمل التطوعي بين أفراد المجتمع. إضافة إلى تحقيق التوازن المالي المنشود، وضمن برامج التحول الوطنية المصاحبة لهذه الرؤية وبالتعاون مع القطاع الخاص ومؤسسات الدعم الإنسانية والخيرية في المملكة.