انحرافات جنسيه واضطرابات نفسيه
91
الاستشارة:

انا ولد عندي ١٦ ف تالته ثانوي ميولي الجنسيه اني سالب وديوث

الموضوع بدأ وانا صغير حد من المدرسه من صحابي دلني ع سكس ف بحثت وبقيت اشوف نساء عاريه وبدأت اقرأ قصص دياثه وكنت لا اعرف معناها واحببت الدياثه لكنني أحببت دور الديوث وشخصيته واحببت ان اكون ديوثا ودياثتي لها شقين شق مع اختي وشق مع امي 

والدي متوفي وتركني مع امي لم تنجب امي غيري لكنها كانت زوجه ثانيه فكان لدي اختين لم أراهم الا مره واحده لأنهم من سكان الصعيد وانا من سكان القاهره اخت ٢٦ عام متزوجه ولا تنجب والاخري ٣١ متزوجه ولديها طفله وازواجهم خارج مصر جاء اخوتي الي القاهره لمده قصيره اقامو عند عمي في عيد الاضحي قبل الماضي لاحظت قرب اختي الوسطي مني جسديا تقبلني وتضع راسي ع  ثديها وتقول لي لنذهب للغرفة نمدد ف تحضنني وتخلع معظم ملابسها وتكشف عن معظم ثديها وتضعه ع فمي ونبوس بعض بشوق ونشوه وكانت تكلم الرجال يمارسون الجنس معاها علمت حينها انها تريد ان تجلعني ديوث وبالفعل اصبحت ديوثها ولم نستطع ممارسه الجنس بسبب الاهل ف اتفقنا ع ممارسة الجنس مرة اخري اذا سافر أحدنا للآخر

اما شق امي ف منذ عام ونصف كنت اتحرش بأمي خارج المنزل ف كنت أضع يدي ع مؤخرتها اتحسسها برفق واتحسس شق مؤخرتها واضع عضوي برفق ع الشق وداخل المنزل كنت اتحسس ثديها برفق قبل نومنا وكنت اعشق ان البس اندراتها لان مؤخرتي تشبه البنات وكبيره وبيضاء ف كنت احب لبس الاندرتيكر ولكنها علمت انني ارتديهم وأخرج بهم حيث انني كنت اذهب بهم للدروس والمشاهير وكنت لا البس ملابسي الداخليه وكنت امارس العاده فيهم أيضا وتشاجرنا مره بسبب هذا الأمر ووقعت الكارثه في رمضان الماضي فعلت مشكلة ما وفتح عمي هاتفي وجد شاتات وانا اكلم الرجال يساعدوني انام مع امي لكن مشافش شاتات دياثتي واني سالب ف حمدت ربنا حاليا علاقتنا رجعت كما كانت لكني اكرهه جدا ولا أريد رؤيته باي شكل ولا غستطيع تخطي الموضوع

الا٩ظ ان امب لا تراعي مشاعري ف مثلا كنت احضر جلسات علاج نفسي وتوقفت عشان الثانويه قالت امي امام كل اهلي اني أزور اخصائي وهي تعلم أن شيئا مثل هذا سيدمرني وابن خالتي عافاه الله يتعاطي الايس والمخدرات فهاتف امه واخوته مصحه فجاء رجال واخذوه لكن امي لا تستطيع القولامام الكل عن ما حدث خوفا عليه وعلي مشاعره لكنها تستطيع أن تفتش أسراري وتخليني

أحببت بنت وانا ف اولي ثانوي وهي كانت تالته ثانوي كانت أكبر مني سنتين دراسيا و٣ كعمر لأني داخل المدرسه بدري سنه وانا استطيع التفرقه بين حب مراهقه وحب حقيقي وتعاملت قبلها مع بنات كثيرين مختلف الأعمار مع انتهاء اولي ثانوي تركتني وانا لا استطيع تخطي الموقف انا احبها جدااا كيف انسي

مشاركة الاستشارة
10, سبتمسائاًبر, 2024 ,12:18 صباحاً
الرد على الاستشارة:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

✨أهلا بك في منصة المستشار .. واستشارتك بداية الأمل والنجاح للخروج من ذلك "المستنقع المظلم" .. إلى النور والأمان النفسي .. هو (✅ الاستعداد الصادق للالتزام بالتوبة الصادقة والتغيير الإيجابي ) ، و مسارعتك إلى الاستشارة نحو العلاج كما يحب ويرضى -سبحانه وتعالى- ، (✨ إن تصدق الله يصدقك ✨).. 

✨لقد حرم الإسلام الزنا .. و يعد انتشار الزنا ظاهرة سلبية مرضية لها عواقبها المدمرة على كلا الطرفين على حد السواء ..  ويمثل "زنا المحارم" علاقة مضطربة شاذة ومرضية تتعدى في آثارها السلبية إلى أقرب المقربين إلى الشخص وهي محارمه أو من قريباته . ومن هنا كانت آثارها السلبية مزدوجة الخطورة . وكذلك عواقبها النفسية والاجتماعية والدينية والأخلاقية ... من أجل ذلك فقد أدانته وحرمته الشرائع .. 

 ✅ يولد المولود على الفطرة النقية الرائعة التي فطر الله الناس عليها ...و البيئة لها دور في تشكل سمات الشخصية .. ومن الواضح أن عناصر الخير والشر تتصارع في داخلك، وهذا نابع من "هشاشة نفسية" ، ويوجد شيء من عدم الانتظام في البناء النفسي لشخصيتك.. نتيجة تلك " الإباحية والشذوذ والسلوكيات الضارة " ... ولا بد من أن تعود لفطرتك السليمة مجددا كأنك مولود من جديد . 

✨ لكن هذه كلها أمور في يدك تماما، أنت مستبصر وخلق الله للإنسان عقلا ليفكر ، فتستطيع أن تفرق بين الخير والشر والحق والباطل، ولا بد من أن تعد نفسك إعدادا سليما لتتخلص من كل هذه الشوائب التي أدخلتها على حياتك وابدأ الآن ✨( فلا بد من الابتعاد فورا وسريعا عن كل تلك الوسائل التي تبث السموم وتدعو إلى انحطاط الفطرة والابتعاد عن طريق الله ، ... و المتناقضات السلوكية يجب ألا تلتقي في حيز فكري واحد، خاصة لدى المسلم، بممارسات قبيحة تؤدي به إلى طريق الحرام وفساد الفطرة السليمة .

✨ قد تكون هناك مواقف، سلوكيات ضارة مكتسبة من البيئة أو صدمات في الطفولة سببت آثارا نفسية ، و لها دور في تشكيل الشخصية .. و ربما لديك صعوبات مؤرقة تشغل فكرك كثيرا ، لم تتم إدارتها أو التعامل معها جيدا ، قد يكون هناك " أخطاء في" أنماط التفكير" ..و عدم تكيف مع البيئة المحيطة ⬅️ أدت إلى تأقلمك السلبي : "انعزالية مقيتة والتعلق في الأفلام الإباحية" ، ثم "العادة السرية الضارة" ، وما ينتج عنها مع الوقت من "وهن جسدي ونفسي" كعدم الثقة بالنفس، والنسيان و التشتت، ومزيدا من "مشاعر الإحباط" .. والتوتر والقلق و الاكتئاب واضطرابات نفسية متنوعة ✨ بالنسبة لموضوع "الإدمان" بأشكاله المختلفة.. فهو خطر كبير مدمر للصحة النفسية والجسدية وخطر يسبب تلف خلايا الدماغ والأعصاب.. وخطر على سلامة الفرد والمجتمع من جميع النواحي يزداد مع مرور الوقت .

⬅️ لذلك لا بد من " الوعي التام Insight " بما يحدث على المحاور الثلاث : ( أفكارك Thoughts _مشاعرك Emotions _سلوكك Behaviors أو ردات فعلك Reactions )، ولإدارة ذلك بإيجابية..إليك الإرشادات التالية : 

✨( أولاً ) : المسارعة لزيارة عيادة نفسية _دون تأخير _  لتقييم حالتك بشمولية ، ووضع أولوياتك العلاجية ،(( الطبيب النفسي_وحسب التقييم والتشخيص _ يحدد نوع العلاج : جلسات علاج نفسي / دوائي )).. 

✅ الإفصاح : إن أول وأهم خطوة في علاج زنا المحارم هي تشجيع الضحية على الإفصاح ( للفريق المعالج _ضمن خصوصية وسرية ) .

✨✅ وقد يصف لك الطبيب النفسي _بناء على نتائج التقييم الشامل لحالتك _ علاجا دوائيا يساعدك في هذا التغيير الإيجابي فتتلاشى تلك الأفكار والتصورات الشاذة ويخف مستوى التوتر والقلق ويتحسن المزاج بشكل إيجابي منضبط ( مع ضرورة المتابعة والالتزام بتعليمات الفريق المعالج و اطلاعهم أولا بأول عن أفكارك ومشاعرك و سلوكك )..

✅ العلاج الدوائي : ويقدم للحالات المصابة باضطرابات نفسية كالقلق أو الاكتئاب أو الإدمان أو الفصام أو الهوس. وهذا العلاج يمكن أن يوجه نحو الضحية أو نحو المعتدي حسب حاجة كل منهما.

✨⬅️⬅️ من التوصيات الضرورية حتى تكون البيئة آمنة : أن لا يكون هناك خلوة ( خاصة في بداية العلاج حتى زوال تلك الأفكار المحرمة والسيطرة عليها ) .. مثلا يكون معكم أهل آخرون صالحون في البيت أو أي أسلوب مناسب "للحماية" من تكرار الاعتداءات الجنسية أو الجسدية أو النفسية لحين بحث أحوال الأسرة ومعالجة ما بها من خلل .

✅ العلاج النفسى الفردي : لعلاج المشاكل التي لحقت بها من جراء الاعتداءات الجنسية، والمساعدة في التعبير عن مشاعرها السلبية مثل : ( الغضب وكراهية الذات والاكتئاب والشعور بالذنب ..)، وغيرها من المشاعر المتراكمة كخطوة لتلاشيها أو إعادة النظر فيها برؤية أكثر إيجابية.

✨قد  تحتاج إلى العلاج التحليلي السايكودينامي Psychodynamic Therapy للتعرف على أصل المشكلة منذ مرحلة الطفولة الأولى .. ثم علاج ذلك..

✨وجلسات " العلاج المعرفي السلوكي CBT" ، تكون بإشراف معالج نفسي ،ضمن الخصوصية والسرية، لتصحيح تلك الإدراكات والتصورات الخاطئة عن الذات والبيئة المحيطة، وحل أي صراعات داخلية أو مكبوتات مرتبطة بالماضي، وتعلم أساليب صحية لخفض القلق والتوتر، من خلال تعلم تمارين التأمل والاسترخاء الذهني و العضلي والتنفس العميق، و إدارة المشاعر و الضغوط، وغيرها من التقنيات للتخلص من أي مخاوف و وساوس..

✅العلاج الأسري: بما أن "زنا المحارم" يؤدى إلى ( اضطراب الأدوار والعلاقات داخل الأسرة)، لذلك يستوجب الأمر إعادة جو الأمان والطمأنينة وإعادة ترسيم الحدود وترتيب الأدوار والعلاقات مع علاج الصدمات التي نشأت جراء تلك العلاقة المحرمة، وهذا يستدعى جلسات علاج عائلي متكررة يساعد فيها المعالج أفراد الأسرة على التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم و صراعاتهم و صعوباتهم، ثم يساعدهم على محاولة "إعادة التكيف" مرة أخرى على مستويات أفضل. وربما يحتاج المعالج لأن يقوم بدور الأنا الأعلى (الضمير) لهذه الأسرة خاصة إذا كانت "القيم" مهتزة أو غامضة أو ضعيفة لدى هذه الأسرة، ويستمر هذا الدور إلى أن ينمو الجهاز القيمي داخل الأسرة من خلال توحدهم مع المعالج الصالح ذو الخبرة وقيمه، ويكون المعالج هنا رمزًا للأبوة الصالحة أو الأمومة الرشيدة إلى أن يتعافى أحد أفراد الأسرة ويأخذ هذا الدور من المعالج ليحمي بقية الأسرة من السقوط.

✨ النظر في احتياجات أفراد الأسرة وكيفية إشباعها بطرق صحيحة ترضي الله ورسوله ﷺ ، ومن هنا يأتي ( التشجيع على الزواج ) لأفراد الأسرة غير المتزوجين، أو ( إصلاح العلاقة ) بين الزوجين المبتعدين عن بعضهما لسنوات ، أو فتح آفاق ( لعلاقات اجتماعية) ناجحة و ممتدة خارج نطاق الأسرة أو توجيه الطاقة نحو نجاحات عملية أو هوايات إيجابية آمنة .

✨ثانيا : إجراء (الحوار الذاتي) : إلى متى عدم الالتزام و الاستسلام  لمشاعر الإحباط والسلبية؟!! ...ثم عليك المسارعة لاستبدالها باستشعار مراقبة الله غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ( حالة من الخوف والرجاء ).. ✨ وتكوين صورة إيجابية أجمل : إنك قادر _ بإذن الله_ على التغيير للأفضل .. و ستكتب قصة نجاحك -بإذن الله- . 

✨ثالثا : (توطين النفس و تأقلمها على أي حالة جديدة مع ضبط ردات فعلها السلبية بإرادة وعزيمة قوية ) : هناك قوانين صحية يجب أن نلتزم بها إن كنا فعلا نريد العلاج.. ولا مجال للتسويف والتأجيل فقد أدركت أضرار ذلك..

✨رابعا : ( برنامج أسبوعي مكتوب بعد اكتشاف نقاط قوتك: مواهبك ، وقدراتك..اتفق مع الأهل والأصدقاء الصالحين على القيام بأنشطة ومسابقات متنوعة مشتركة رياضية ، ثقافية ، علمية ، اجتماعية .. تزيد من الثقة بالنفس وتقدير الذات، وتزيد الدافعية لتحقيق الأهداف الراقية.. و ليكن لك دور مهم ومكانة وبصمة خير في المجتمع -بإذن الله- .

✨✅ خامسا : إليك أمثلة على القدرة على "ضبط النفس": أرأيت أول يوم بالصيام .. قد نجد صعوبة في البداية .. لكن بعد ذلك تتأقلم النفس والجسم ويصبح الصيام أسهل.. وكذلك لمن يقولون لا نقدر أن نخفف الوزن.. نقول لهم : "هرمون الجوع" قد يخف تأثيره بعد ربع أو نصف ساعة... وكذلك الأمر بالنسبة لأي عادات خاطئة  (كالعادة السرية أو العصبية أو انفعالات وردات فعل لا تحمد عقباها ) .. ولا تذهب للنوم إلا وأنت مستعد للنوم فعلا مع قراءة الأذكار أو سماع القرآن الكريم .

✅ ولا بد من الابتعاد عن اتباع أي خطوات للشيطان التي تؤدي إلى ذلك ، ثم نشغل (الفكر والعواطف والسلوك) ، بكل نشاط مفيد للروح والعقل والجسم بما يرضي الله سبحانه ورسوله ﷺ .

✅ سادسا : ( التقييم الذاتي اليومي ) : كم تعطي نفسك درجة من 10 .. وهكذا تشعر أنك بدأت تسيطر على الأمور و تتحسن نفسيتك وصحتك . 

✨ التعامل مع أي إجهاد ، وتعلم إدارة المشاعر :

✨ مهارات الوعي و الإدراك (التيقظ) Mindfulness  ، حيث يكون الشخص على دراية بمحيطه وما يحدث في الوقت الحالي والتركيز على كل ما هو إيجابي يرضي الله تعالى ... يمكن أن يساعد  الشخص على أن يصبح أكثر احتواء و تأقلما و تقبلا لذاته و تعاملا بشكل صحيح متوازن مع أحداث متنوعة .. 

✨الفعالية الشخصية Effectiveness، وهي القدرة على التواصل وبناء علاقات صحية في ظل طاعة الله ورسوله ﷺ ، وتعلم تنظيم المشاعر وفهمها، والتصرف بشكل إيجابي متوازن .

✨استخدام التخيل أو التأمل Meditation  لإنشاء تصورات إيجابية وبيئة آمنة تساعد على الشعور بالأمان بما يرضي الله تعالى :   (الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ ..

✅✨سابعا : ( التأقلم الإيجابي ) : ليس الحل بالهروب من الواقع أو التأقلم السلبي ( بتلك العادة الخاطئة و الانعزالية...) ، بل الحل في الالتزام ( بالعادات الصحية ) ومواجهة الواقع بالتفكير في محتوى الأفكار السلبية و تفنيدها و استبدالها بإلإيجابيات وإدارة الأمور أولا بأول باكتساب "مهارات حياتية "، كمهارة فن التواصل، والثقة بالنفس، و التأقلم وحل المشكلات..

✨✅ و تفيد الدورات التأهيلية للمقبلين على الزواج .. 

✨ من الأمور السلوكية الجيدة: السعي لأن تصلي كما علمنا الرسول ﷺ كيف نصلي، و ارتق بصلاتك، وارتفع بها، ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ).. وهنا سوف تشعر بشيء من العزيمة والإصرار أنك قد تخلصت من مشاهدة الأفلام الإباحية وممارسة العادة السرية.

✨ لا بد من أن تغلّظ هذه الذنوب، لا بد من أن تنظر لها كشيء يسبب لك هزيمة و  احتقارا نفسيا خاصا، هذا مهم وضروري، وهذا سوف يؤدي إلى ما نسميه بالارتقاء المعرفي، يعني أنك أصبحت عالي الهمة، قويا، مصرا، تسير في الطريق الصحيح، ومن خلال ذلك تكون قد أتحت لنفسك فرصة أن تكون يدا وهمة عالية .

✅✨ اصرف انتباهك عن الفعل السيئ والحرام من خلال اللجوء إلى ما هو طيب وحلال، يجب أن تكوّن لك صحبة طيبة، يجب أن تسعى لبر والديك، وتشجيع أهلك جميعآ على الخوف من الله ، و تقوى الله وطاعته والتعرف على ما أعد الله للمتقين من أجر عظيم وجنات ونعيم ،.. هذا يؤدي إلى نقاء النفس، وفيه خير كثير جدا لكم جميعاً ..

وفقكم الله لما يحب ويرضى سبحانه وتعالى.. اللهم آمين .

مقال المشرف

الوطن هو الأب الثاني لكل إنسان

الوطن هو الأب الثاني لكل إنسان، هو أمه الأخرى التي ربته ورعته وحرسته بالرجاء والأمل، هو السياج الآمن ....

شاركنا الرأي

للتنمر آثار سلبية على صحة الطفل وسلامه النفسي والعاطفي. نسعد بمشاركتنا رأيك حول هذا الموضوع المهم.

استطلاع رأي

رأيك يهمنا: أيهما تفضل الإستشارة المكتوبة أم الهاتفية ؟

المراسلات