الاستشارة:
نوع الإستشارة : أسرية
هل حصلت على استشارة : نعم
الجنس: انثى
العمر: 24
البلد: السعودية
الترتيب بين الأبناء : الثانية
عدد أفراد الأسرة : ٦ (الوالد والوالدة وإخوتي ٣ ذكور وأنا)
مستوى الدخل : لا أعلم، ولكن الحالة المادية ليست جيدة تماما
الحالة الاجتماعية: عزباء
نص الإستشارة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا ملتزمة الحمدلله.. وأسأل الله الثبات.
مخطوبة لشخص عمره ٣٨ عام
وأنا عمري ٢٤
كلانا لم يتزوج بعد
سؤالي: لو رضينا دينه وخلقه، هل سيشكل الفارق العمري (١٤ سنة) عائقًا؟
متخوفة من:
- احتياجات ومتطلبات سن ٢٤ مختلفة عن ٣٨ .. قد لا أفهمه وقد لا يفهمني، قد نعيش في مشاكل مستمرة، أنا لدي استعداد كبير حتى أتعلم وأتثقف من هذه الناحية، ولكني لا أعلم عنه هو، هل لديه استعداد مثلي أم لا، قد أشترط عليه في العقد أن يتعلم.. ولكني لا أضمن التزامه..
- متخوفة من أن قد يكون أول طفل يأتيه في عمر ال٤٠ أو بعده بكثير! فلا أعلم موعد قدوم الذرية، وأخشى أنه في هذا العمر لن يكون مستعدًا للتربية كما لو كان أصغر.. وسيكون فارق العمر الكبير جدا بينه وبين أبناءه يسبب مشكلة في تفهمهم وتربيتهم بشكل صحيح، لو كبر ابن له وصار عمره ١٠ سنوات، سيصبح عمره هو في ال٥٠ ! الأجيال ستكون مختلفة تماما وبالتالي قد لا يتفهمهم ويحسن تربيتهم بسبب فارق العمر الكبير جدا..
فلا أعلم بالضبط ما القرار المناسب.. هل اوافق عليه لو رضينا دينه وخلقه؟ أم أن الفارق العمري مشكلة حقا؟
أريد تفصيلًا عن آثار الفارق العمري بين الزوجين، وعن التربية بعد عمر ال٤٠ عامًا..
أريد إجابة في أقرب وقت بارك الله فيكم
--