الإستشارة:
عمري 20 أول كلية أبوي بالحيل ملتزم تلفزيون ماعندنا وأنا في ثالث ثانوي جاتنا ظروف وغابت أمي عنا كثر عندي التفكير والخيال وجات عندنا في مدرستنا بنت وتصنعت أني أحبها
وفعلا حبيتها وعشقتها عشق هي مافي أحد يعطيها وجه ولايجلس معها لأنها بنت ماتهمه الدراسه وواضح عليها كنت محافظه ع صلاتي بالحيل وأصلي آخر الليل والقرآن ختمته في رمضان أكثر من مره وما أسمع أغاني أبد وبعد ماحبيتها صرت أفكر فيها طول الوقت
حتى في صلاتي حتى وأنا أقرا القرآن بعدين جلست شهر ونص ونقلت ولاتسألي عن حالي بكيت أكثر مماتصورين حبيته من التفكير سرت أرسله رسايل حب وغزل وصار وقتي أبدع له عشق كانت في محافظه بعيد عنا لكن رسايلي لازم توصلها
كانت ترد علي نفس رسايلي أرسلت له 5 مرات وأرسلت لي 2 المهم تخرجت وجلست في البيت سنه وانقطع الأتصال بيننا ما كان عندي جوال مره أتصلت بها من جوال أختي وبعدين نسيته لكن إذا ذكرته أمرض مرض
وبعد 6 شهور أتصلت هي ع أختي اللي بعيد عنا فرحت إنه أتصلت وقلت أكيد تحبني أتصلت فيها من جوال أخوي وإنقطعنا شهور بعدين كانت تتصل تقول شبعيني كلام حلو طلعت جوال و رجع الأتصال ودخلت الكليه ورجعت لسخافه مع حبيبتي
عرفت إنها بنت مدلعه تنام بكيفها مايهمها إلا كلام الحب هي أكبر مني وتتحكم في حبها وأنا على طول ضعيفه هي أغنى مني ولا تتصل كثير وأنا فقيره وأتصالاتي أكثر والبنت هذه لي معه سنتين ونص بعد ماكنت قريبه لربي بعدتني
صار همي أكتب لها شعر وغزل بس تركت القرآن وهجرته قللت صديقاتي صارت هي عندي عنهم كلهم حتى في صلاتي أشغلتني وما أحس في الصلاه أبد كنت إذا طفشت فرشت سجادتي وبليته بالدموع وأرسلت حاجتي لربي
والحين إذا طفشت شحنت وأتصلت فيها مابي أقول لأحد أبدا بس والله تعبت منها ومن نفسي أبي أرجع لله نفس أول أبي أرجع لخيالاتي وأحلامي الحلوه نفس أول أبي أتخيل إني أم لعيال وبنات حافظين القرآن أمي كبرت في السن ونادر ما أساعدها
أي شي تسويه حبيبتي يعجبني إذا أتصلت فيها تحط موسيقا هاديه وتجلس تكلمني من كثر ماصرت أتكلم غزل تعودت عليه وصار عندي عادي لدرجه بنات الكليه يتهربون مني والكل يبتعد عني لأن أحتكاكي دايما في المحترمات أحيان ينصحونن
وأنا تحطمت ع الآخر آمانه تسكر ت كل الأبواب ربي من عرفتها ماحسيت في ديني ما عندي أحد يفهمني مادري وين أروح كيف أنساها وأفكر بعقلي الحين كيف أنسى اللي غيرت حياتي لاتقولي أقطعي أتصالاتك لإن مستحيل لان كانت تتصل فيني أسبوع كامل ومارد عليها
وترسلي رسايل وبعدين أرد ونرجع لنفس أول والله لو أرسلك رساله من الرسايل اللي نرسله لبعض أمكن أستحيتي تقرينه أنا الحين مبدعه في كلام العشق والهيام أسأليني عن شي جوابي إلا أدخله في قاموس الحب ماصار عندي من الحياء ذره صار كل شي عندي عادي لانها عودتني ع كذا وتأثرت فيه
وتصدقين أخاف أخلي الصلاه اللي ماله طعم عندي ومتهاونه أصلي بدون وضوء ونسيت أقولك هي ماتدرس متفرغه لي ومستقبلها مضمون وأصغر أخواتها وأنا أدرس والله يعلم بحياتي وكنت من المتفوقات والحين راسبه في ماده صار همي أحفظ وأكتب لها شعر وخواطر
بس والله الحين إذا شفت حياتها كيف وحياتي والله أني مليت وأتمنى أموت وأرتاح من هالدنيا ع فكره لاتقولولو لي صلي ركعتين وأدعي من قلبك لأن ما عرف أحس برود حتى الدعء نسيته خلاص اللي صار لي مكتوب وذنب