الرد على الإستشارة:
الأخت الكريمة :
نعم قد تكوني واجهت كثيرا من الإهمال ومن حقك إلقاء اللوم على والدك ووالدتك وقد بادرت بالبحث عن حلول لمشكلتك ووفقت فيها والحمد لله وأنت الآن باعترافك أفضل كثيرا نفسيا وجسميا ويبقى قضية رغبتك في الزواج هي محور حياتك ورؤيتك لمزيد من الاستقرار النفسي والأسري ويمكنك بالطبع مراسلة المواقع الخاصة بالراغبين والراغبات في الزواج حتى يمكن تيسير هذا الأمر في أسرع وقت ممكن.
ملحوظة: الزواج سيبعث في حياتك بهجة وسعادة أعتقد أنها ستدفعك إلى نسيان إهمال الأب والأم وتقصيرهم في علاجك , وإن كان السعي نحو تحقيق هذه الرغبة يتطلب قدرا من التنازل عن بعض الشروط سعيا وراء تحقيق هدف أسمى وأهم وتهيئة مناخ مناسب لحياة أسرية سعيدة؟ .
تحياتي وتقديري .